رفضت المحكمة العليا الإسرائيلية، الالتماس الذي تقدم به محامي الأسير ناصر أبو حميد المُصاب بالسرطان، وذلك دون عقد جلسة.
وبحسب نادي الأسير، فإن هذه المرة الثالثة التي تقرر به محاكم الاحتلال رفض طلب الإفراج المبكر عن الأسير أبو حميد والذي يواجه وضعًا صحيًا حرجًا جدًا في سجن “الرملة”.
وأوضح نادي الأسير، أنّ هذا القرار المتوقع ، يعني أنّ جميع المحاولات القانونية في قضية الأسير أبو حميد قد استنفدت، وجزء مما خرج فيها قرارها أن ناصر إذا خرج من السّجن يمكن أن يحرك آخرين وهو على سرير المرض للقيام بأعمال فدائية.