لم يت رئيس القائمة الموحدة، منصور عبّاس، خلال المؤتمر اصحافي الذي عقده مساء اليوم، الخميس، بأي جديد، وبدا خطابه ضبابيا وأقرب إلى كلمة في منتدى حواري بين الأديا أكثر من كونه خطاا سياسيا.
ولم يتطرق عبّاس إلى القضايا اسياسية الحارقة، تجنب استعراض القايا التي كان قد رّز عليها خلال حملته الانتخابية تبريرا لتقاربه من المين الإسرائيلي، ثل خطة شاملة لمحاربة الجريمة في الجتمع العربي وقانن كامينيتس، وتوسع صلاحيات السلطا المحلية، وإصدار تصاريح بناء في اللدات العربية، وااعتراف بالقرى مسوبة الاعتراف في النقب. بحسب موقع ” رب 48″.
ولم يأت رئيس قامة الشق الجنوبي من الحركة الإسلامية، على ذكر القضاي الوطنية، بما في لك قانون القومية ولم يتطرق كذلك إى القضية الفلسطيية والاحتلال الإرائيلي ولم يذكر كلمة فلسطين أو القس.
ومتنع عبّاس عن الكشف عن هوية عضو الكنيست الذي يعتزم ناب الموحدة توصية الرئيس الإسرائيل، رؤوفين ريفلين، بتكليفه في مهمة تكيل الحكومة الإسائيلية المقبلة، سط تقارير وردت في وسائل الإعلام السرائيلية تؤكد أن الموحدة تعتزم تسمية رئيس الحكومة اإسرائيلية، بنيامين نتنياهو.
وأسهب عبّاس في الحديث عن الجانب الديني والاجتماعي والحياتي اليومي ولم يصدر عنه أي تصريح سياسي باسثناء “الدعوة لتغير الواقع ووقف التمييز”، معتبرا أن “الواقع الذي نعيه لا يميز، والبنى التحتية لا تميز، ما إذا كان الذي يستخدمها أو يسير علها عربي أو يهودي”.
ولم يفسح عبّاس المجا لطرح أسئلة الصحافيين عليه.