كشف عزم الأحمد، مساء الاثنين، عن إعادة انظر في بعض القرارات والمعايير التي اتخذتها الحركة سبقاً لعضوية قائم حركة فتح.
وقال الأحمد في حديث لتلفزيون فلسطين: “قررنا إعدة النظر في بعض اقرارات والمعايير التي اتخذناها ساقاً لعضوية قائمة حركة فتح، ومنها عم ترشح القيادات الحالية والوزراء، ما يشير إلى إمكانة أن تحتوي قائمة تح قيادات ووزراء سابقين”.
وأضاف أنه من لمتوقع أن تقدم حركته قائمتها الانتخابية للجنة الانتخابات المركزية يوم الأربعاء.
وأوضح أن هاك عقبات جدية أمام إجراء الانتخابات أبرزها الوضع الحي والسياسي والاقسام والاحتلال وجراء الانتخابات ي القدس، مؤكدا أن الانتخابات ستجري في موعدها.
وأشار الأحد، إلى أن حركته فرت بسيناريوهات كير في حال منعت إسائيل إجراء الانتابات في القدس المحتلة، ولكن ما هو مؤكد أن القدس شريك في الانتخابات كبقية محافظات الوطن، وما ينطبق على رام الله وجنين ورفح يجب أن ينطبق على القدس، ونرفض كل ما جرى حول تغيير وضع القدس السياسي والقانوني وعلى الأرض”.
وقال: ستكون عملية الانتخابات جزء من امقاومة لما قامت به إسرائيل والرئيس الأمريكي السابق ونالد ترامب بخصو القدس، ودون القدس لا انتخابات.
وأكد أن فتح تفاهمت مع حما وكل الفصائل حول شاركة القدس “وكلا متفقون أنه دون لقدس لا انتخابات”، مشيرا إلى أن “إرائيل لم ترد على جراءات الانتخابات بالقدس حتى اللحة”.
اعتبر أن قرار إجراء الانتخابات في ل الانقسام، قرار جريء، خاصة وأنه تول إلى أداة لإنهاء الانقسام، مشددا أنه “لا تقدم ولا نمية ولا مشروع وطني في ظل الانقسام”.
ولت إلى أن إسرائيل بلغت المراقبين اأوروبيين بعدم الضور لمراقبة الانخابات بحجة كورون.
وأار الأحمد إلى أن على رقم في تاريخ لشعوب يسجل في سجل الناخبين هو في فلسطين، مضيفا: “كما تنافست المدن في اسجل الانتخابي علها التنافس فيمنّ تسجل النسبة الأعلى في الذهاب لصنادق الاقتراع”.
وتمنى الحمد أن تسير الانتخابات بشكل حضاري.