أعلنت نيروز قرموط الناطق الإعلامي باسم قائمة المسقبل، عن تسجيل قائمة “المستقبل”، والتي سنخوض بها الاتخابات التشريعية المزمع إجرائها ف الثاني والعشرين من أيار/ مايو القادم لعام 2021.
وقلت خلال المؤتمر الذي عقد للإعلان ع تسجيل القائمة: “قائمة الجيل والغ والعبور، نرسم الأمل لشعب يعيش التدي في أدق التفاصيل، والتي تنتج يوم طبيعيا يحياه كما تحيا بقية شعوب العالم”.
وأشارت إلى أن هذا الشعب يرزح تحت ضغوطات عد، تبدأ بالاحتلال العنصري والذي يمعن في استخدام القو وممارسة أدوار غير شرعية لإحلال وجد الفلسطيني. بينما يجتاح وحدة رواينا التاريخية على الجانب الآخر؛ انقسام عمودي شرخ المسسة والشعب، ورسخ انفصال جغرافي يحاول الاحتلال تكريسه منذ زمن بعيد، والأكثر لقد مزق هذا الانقسام روح الوحدة الوطنية في أصل القصة الشعبية، في تفسير الانتماء ولارتباط بتراب هذ الأرض الطيبة.
وأكدت على أن الاتخابات التشريعية فرصة حقيقية، ليعن شعبنا إرادته ويقول كلمته، فقد حا الوقت لتجاوز حالة اليأس، والانطلاق بثبات نحو تحقيق الوحدة وبناء مجتمع ديمقراطي ينعم با يليق بحجم تضحياته التاريخية، من ياة كريمة وحكم عادل رشيد.
وتابعت نيروز:”نتقدم باكرامة بالعدالة بلتنمية، بالإرادة الثورية نحو امتلك الحق الديمقراط بالمشاركة لنسجل أوراق ترشيحنا اليوم في لجنة الانتخبات المركزية، من خلال بوتقة منوعة ن العناوين الوطنة والشخصيات الأكديمية والفعاليات الاقتصادية والاجتماعية والمهنية، تنوع يرسم جدلية اجغرافيا الوطنية وحدة ثوابتها، وتقش برموز التغيير تمثيلا مميزا للمرأة والشباب الفلسطيني”.
ونوهت إلى أن قائمة المستقل متنوعة ترسم معالم الوحدة الوطنية، وتنطلق من رؤية طموحة وهادفة، تعالج جرح المعنى في اضطهاد فلسطيني عانى ويلات الحصار والدار والاستيطان، نتجه نحو بناء واقع فلسطيني مختلف، مسارين متلازمين ا يفترقان، إنهما مسارا البناء الديمقراطي والتحرر الوطني.
وأكدت نيروز أن صون الكرام والمواطنة وحماي الحقوق والحريات هي أسس بناء المجتع القويم، فبتماس وتوافق حقيقي يلامس احتياج إنساننا سنسترد الحقوق السلوبة، ونعزز من قيمة الكينونة الفلسطينية الحرة.
وأوضحت أننا نبحث ن البناء الديمقرطي، والتحرر الوطي وصون الكرامة، وحماية الحقوق والحريات هي أساس بناء المجتمع السليم، وسنعزز من كينونة فسطين الحرة من أجل تحقيق الأهداف لتقيق الاصلاح السيسي والقانوني.
وتابعت نيروز :”نسعى في قائمة “المسقبل” إلى ثقافة مبادرة لا اتكالية تتكر الفرد في أبهى صور الإبداع والماركة، وبعث الأمل وتعزيز الصمود في فوس أجيال فلسطين الحديثة هو عنوان لفعل السياسي القدم.
وختمت قائة:”نحو إصلاح سياسي واقتصادي واجتماعي وقانوني، بما يسس لنهضة مجتمعية شاملة. وننجز الاسقلال، ونبني وطن العدالة وقيمة الإنسان”.
نص الكلمة كاملة:
نعلن ليوم عن تسجيل قائمة “المستقبل”، والتي سنخوض بها الاتخابات التشريعية المزمع إجرائها ف الثاني والعشرين من أيار/ مايو القادم لعام 2021.
بقئمة الجيل والغد والعبور، نرسم الأمل لشعب يعيش التحد في أدق التفاصيل، والتي تنتج يوما طبيعيا يحياه كما تيا بقية شعوب العالم.
إن هذا الشب يرزح تحت ضغوطات عدة، تبدأ بالاحتال العنصري والذي يمعن في استخدام اقوة وممارسة أدوا غير شرعية لإحلال وجود الفلسطيني. بينما يجتاح وحدة رايتنا التاريخية لى الجانب الآخر؛ انقسام عمودي شرخ لمؤسسة والشعب، وسخ انفصال جغرافي يحاول الاحتلال تكريسه منذ زمن بعيد والأكثر لقد مزق ذا الانقسام روح الوحدة الوطنية في صل القصة الشعبية في تفسير الانتماء والارتباط بتراب هذه الأرض الطيبة.
إن الانتخابا التشريعية فرصة حقيقية، ليعلن شعبنا إرادته ويقول كلته، فقد حان الوقت لتجاوز حالة اليأ، والانطلاق بثبا نحو تحقيق الوحدة وبناء مجتمع ديمقاطي ينعم بما يليق بحجم تضحياته التريخية، من حياة كريمة وحكم عادل رشي.
نتقدم بالكرمة بالعدالة بالتمية، بالإرادة الورية نحو امتلاك الحق الديمقراطي بالمشاركة لنسجل أوراق ترشيحنا اليوم ي لجنة الانتخابا المركزية، من خلال بوتقة منوعة من العناوين الوطنية والشخصيات الأكاديية والفعاليات القتصادية والاجتماعية والمهنية، تنوع يرسم جدلية الجغافيا الوطنية ووحة ثوابتها، وتنقش برموز التغيير تمثيلا مميزا للمرأة الشباب الفلسطيني.
ننطلق من رؤي طموحة وهادفة، تعالج جرح المعنى في اضطهاد فلسطيني عانى ويلات الحصار ولجدار والاستيطان، لنتجه نحو بناء واقع فلسطيني مختلف، بمسارين متلازمين لا يفترقان، إنها مسارا البناء الديمقراطي والتحرر الوطني.
إنها القضية الوطن والإنسان، لذا فإن صون الكرامة والمواطنة وحماية الحقوق والحريات هي أسس بناء المجتمع القويم، فبتماسك وتوافق حقيقي يلامس احتياج إساننا سنسترد الحوق المسلوبة، ونعز من قيمة الكينونة الفلسطينية الحرة.
تشكلت قائمة المستقبل بهوية ونية فلسطينية عربة، تمتزج بمدنية تلتصق بحراك اجتماعي لا يتوقف نحو تقرير المصير وتحقيق عد العودة، وتتوي القدس كعاصمة سلام أبدية.
كجيل لتحم واحتياجات اواقع الملّحة، فإنا لن نتردد لنكون جزءا من صياغة رؤى عدة تحتّك بشرارة الفكرة، والتي تنقلها إلى برنامج عم واعي لحساسية المرحلة، ويراعي كل افلسطينيين في الدخل والخارج.
تدأ عجلة التغيير، عند ممارسة القناعات الديمقراطية في سلوك تنظيمي يوازها، ينبذ السياسا التي تنتهج التهميش والإقصاء سبلا ي تنفيذ خططها المجتمعية، والتي لم فضي لعدل تعّم فرصه مشاركة الجميع افاعل.
نؤمن بأ الانطلاق من قائمتنا لن يكون لتشكي البديل التاريخي وإنما لمنافسة النموذج الذي نتخيله عن مشاركتنا.
ذا فإن الكتلة الضاغطة لن تتشكل دون رؤية تحتمل ائتلافا أوسع، وحوارا ينقش مختلف الأفكار وينظمها باختلافا في اتجاه واحد، لا وهو صياغة تنوع مجتمعي أمثل في تربية نشأ المستقبل. وذلك بخطاب بسيط وميق ينطلق من وعي لمواطن، والذي يبث عن عملية حرة تصل استقلالية أفكاه، وتعطيه فرصة الإفصاح عن نفسه دون خوف أو تردد.
هفنا يكمن في ترسيخ مبدأ تكافؤ الفرص في مختلف مهن المجمع وأعماله، وبما يتبع صياغة النوع لاجتماعي ويحترم اقات الجميع دون تمييز.
إن قضية للاجئين قضية الكامة الانسانية ومنى الأرض والوطن، وليست حالة عوز كم يحاول تسويقها البعص هنا أوهناك.
نسعى في قائمة “المستقبل” إلى ثقافة مبادرة لا اتكالة تبتكر الفرد في بهى صور الإبداع والمشاركة، وبعث الأمل وتعزيز الصمود في نفوس أجيال فلسطين الحديثة هو عنان الفعل السياسي القادم.
وإذ ننظر إلى عروبية تعب حدود القومية وتصوغها كمكون قادر عى التحدي، والتعرف بالهوية، تتقدم رؤى الشباب حول وز العلاقات والاتصلات الممكنة مع المجتمعات العربية قيد التشكل بعد التاجعات السياسية ولتهتكات التي خدش وحدة مجتمعاتها.
معا نحقق الهدف..
نحو إصلاح سياسي واقتصادي واجتماعي وقانوني، بما يؤسس لنهضة مجتمعة شاملة. وننجز الستقلال، ونبني وط العدالة وقيمة الإنسان..