حاول أفيف كوخافي رئيس أركا الجيش الإسرائيل، دعم ضباطه وجنوده الذين يتلقون انقادات حادة في الأيام الأخيرة بعد حدثة حدود غزة وإصابة جندي قناص ومحالة خطف سلاحه قبل صابته برصاص شاب فلسطيني اقترب من اسياج، ما أدى لمصرعه لاحقًا متأثرًا بجروحه.
وتعرض الجيش اإسرائيلي حتى من داخل بعض جنوده لانقادات بحجة أنه تم تقييدهم بتعليمات إطلاق النار، ما تسبب بحوادث أدت لإابة وقتل عدد من اجنود مؤخرًا في أكثر من جبهة.
وقال كوخاف في رسالة سمح بنشها، محاولًا تذكي الإسرائيليين وجوده بأنه لولا “اقوة الدفاعية” لجيشهم، لما وصلت إسائيل إلى ما هي عله منذ 73 عامًا، مشرًا للتهديدات واتحديات الأمنية اتي تواجهها على أكثر من جبهة.
وأضاف “الدفاع يتطلب القتال التضحية”، معتبرا أن الوقوع في أخاء يمكن أن تؤدي لقوع قتلى وإصابات يمكن أن تقع، وأنه لا يوجد وظيفة أو مهنة لا أخطاء فيها ولا سيما القتال د من وصفه بـ “العدو”، داعيًا إلى ضرورة التعلم من الروس والاستفادة مها.
شدد على ضرورة حماية الإسرائيليين ومواصلة القتال وضرب من وصفهم بـ “العداء” بشكل صحيح قوي، ومواصلة العل بصفته “جيشًا هوميًا”.
وأكد على دعمه الكامل للضباط واجنود الإسرائيليين، داعيًا إليهم لحمل المسؤولية واتجرؤ وتحمل العواب.
وجه رسالة للجمهور الإسرائيلي “المجتمع الذي لا يدعم جنوده وقادته، حتى ندما يكونون مخطئن، سيجد أنه لا يود من يقاتل من أجل”.