غزة … قال امي العبادلة مدي وحدة مكافحة العدوى ، اليوم السبت، إن هناك زيادة ملحظة في عدد الإصابات منذ بداية الشهر الجاري، مع تشخيص ا معدله يوميًا 7 حالات تقريبًا بشكل خطير وحرج.
وأشار العبدلة في حديث لعدد ن الصحفيين، إن عدد الحالات ما بين الحرجة والمتوسطة وصلت إلى 150 ما يعني دخول غزة في مرحلة الخطير الكبير، مشيرًا إلى أن الحالت في الشهر الماضي تراوحت ما بين 18 إى 26.
ولفت إلى أن عدد الحالات الموجبة بلغت حاليًا من نسبة الفحوصات إلى نحو ٢٪.
وين أنه لا يوجد لد الصحة بغزة أي إمانات لتحديد الطفة سواء قديمة أو جيدة أو وجود طفرة القطاع، مشيرًا إى أن العالم يتعامل بنفس البرتوكول لعلاجي مع كل الطفرات.
وقال العبادلة “المنظومة الطبية استفادت كثيرًا من تأيل دخول الفيروس للقطاع، وأعطتنا وقت كافي للإعداد واتجهيز، وجرى تجهي المستشفى الأوروي ونقل الأكسجين إليه”.
وأضاف “الموجة الأولى كان هناك مجمعة ضوابط من ضمنها إغلاق الصالات وامنع الليلي، لكن الموجة الثانية جاءت في ظل غياب للالتزام الكامل ما يثي خوف من تفشي الوبء”.
أشار الي أن الصحة بغزة وافقت على تخفيف الإجراءات سابقًا في إطار حدود معايير محددة، مشيرًا إلى أنه تم تقديم مجموعة توصيات لجهات المختصة، لنها لا تريد أن تص لمرحلة الإغلاق الشامل، ولكن مع إمانية فرض إغلاق يومي الجمعة والسبت صالات الأفراح وتديد إجراءات المبحث على المولات والمحال التجارية.
وبين أن يوم الجمعة القام قد تكون آخر مرة يسمح فيها بحركة امواطنين، بعد ذلك سيكون إغلاق الجمعة شامل للجميع، دايًا المواطنين إل ضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائة.
وال “الوضع الوبائ هو الذي سيفرض علنا نوعية الإجراءت بالنسبة لشهر رمضان، وهذا يعتمد عى وعي المواطن والتزامه”.