قال وزير الأمن الإسرائيلي بيني غانتس اليوم الإثنين، “إننا سنقضي على الموجة الحالية من العمليات، الأمر سوف يستغرق بعض الوقت”.
وأضاف غانتس في تصريحات نقلتها إذاعة “الجيش”: “بدون توفر الاستقرار الأمني، سيتضرر الاقتصاد الفلسطيني، وتنهار الخطوات التي بنيناها، والأرض التي يخرج منها منفذي العمليات ستتزلزل”.
ونقلت القناة 12 العبرية عن بيني غانتس قوله : سنفرض ثمنا باهظا على منفذي العمليات ومرسليهم والمحرضين والبيئة المشجعة للإرهاب والقتل، سنقطع اليد التي تمسك السكين، وسنعتقل كل من ينشر التحريض والترويج للقتل باسم الدين.
يذكر أن وسائل إعلام عبرية، قدرت عدد القتلى في العمليات الأخيرة داخل الخط الأخضر، بنحو 15 قتيلا إسرائيليا، مع ارتفاع العدد إلى 18 بعد عملية العاد.