قال حتم عبد القادر القيادي بحركة فتح، إ “الأخ مروان البرغوثي كان يريد جمع كل الأوراق المتساقطة من حركة فتح وإعادتها للحركة من لال قبة البرلمان”.
وأشار عبد القادر، إلى حصول ترجع من اللجنة المركزية عن المعايير لتي تم الاتفاق عليها لتشكيل القائمة الفتحاوية، وإن لمعايير الجديدة خذت بعين الاعتبا أعضاء اللجنة المركزية، ومن اختاروهم، وهمشت الأقاليم الفتحاوية، فحدث استياءٌ واسع من ذلك، وهذا بلا شك سوف يُضعف القائمة”.
وكشف عبد القار في تصريح لراديو الشباب المحلية، ن الأسباب التي دفعت عضو اللجنة المكزية للحركة الأسر مروان البرغوثي للإصرار على تشكيل قائمة خاصة به.
وأعرب عن امتعاضه من الأوضاع التي وصلت لها الحركة، مملاً كامل المسؤوية عن ذلك للرئاسة وللجنة المركزية حركة فتح.
أوض القيادي عبد القادر أن البرغوثي كا ممتعضاً لأن اللجنة المركزية لحركة فتح لم تُشاوره في تركيبة القائمة، في الأسماء، حيث عزا الأخ حسين الشي ذلك لكون سلطات ااحتلال منعته من زيارة مروان، ولكن لأخير لم يقتنع بذلك.
وأضاف السبب الآخر الذي دفع مروان للإصرار على شكيل قائمة خاصة أن هناك مخاوفاً من القانون الذي أصدره الرئيس، وكان يشرط على مرشح الرئاسة أن تكون له قائمة في التشريعي”،
وتابع: صحيح أن ديوان الفتوى والتشريع عدَّل ذلك القنون، ولكن كانت هناك خشية من أن هذا لتعديل لا يصمد أمام المحكمة الدستورية، وأن يُقدَم طنٌ بترشيح مروان.
وقال عبد القادر: “إذا فشلنا وأخفقنا في توحيد حركة فتح قبل الدخول إل البرلمان، فمن واجبنا الآن توحيدها تحت قبة البرلمان”.
وأضاف عبد القادر أنه كان من المفروض أن تقوم اللنة المركزية لحرك فتح بعملٍ أفضل ما قامت به، أولاً لى صعيد لملمة الأطراف الفتحاوية في قائمة واحدة، وثاياً في تركيبة القائمة الرسمية للحركة، فقد كان فيها خلل واضح، ولم تراع التمثيل الكافي لمدينة القدس وقطاع غزة”.
وعن القئمة التي تشكلت بين مقربي البرغوثي ناصر القدوة، بيّن عبد القادر أنها كانت بالمناصفة بن الجانبين إلى حدٍ كبير، مؤكدا أنه اعتذر عن المشاركة في قائمة البرغوث – القدوة لأسبابٍ خاصة.