أعلنت الجيش الإسرائيلي، مساء يوم السبت، بالرد على إطلاق صاروخين من قطاع غزة تجاه مدينة يافا سقطا في البحر المتوسط صباح اليوم.
وذكرت قناة “كان” العبرية: “قرر الجيش الإسرائيلي الهجوم ردًا على إطلاق الصواريخ على غوش دان (منطقة في وسط إسرائيل تضم تل أبيب)”.
ونقلت القناة، عن مصدر أمني قوله: “سيكون هناك رد، هذا حادث خطير وغير مقبول”.
وأضافت: “رغم التقديرات بأن حركة الجهاد هي من تقف خلف إطلاق الصاروخين، في إسرائيل يقولون إن حماس مسؤولة عن كل ما يحدث داخل القطاع”.
وأشارت إلى إعلان الجيش الإسرائيلي حالة التأهب على الحدود مع قطاع غزة، تمهيدًا للهجوم المرتقب.
وفي ذات السياق، نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: أن “مؤسسة الدفاع قررت الرد على إطلاق الصاروخين في ساعة مبكرة من صباح اليوم على وسط البلاد من قطاع غزة، على الرغم من محاولات حماس العمل مع مصر لمنع التحرك”. وفق قوله
وأضافت الصحيفة: “قال مسؤولون إسرائيليون كبار إنهم لا يقبلون مزاعم حركة حماس بأن إطلاق الصواريخ كان بسبب البرق، وقالوا إنه إذا لم تعرف حماس كيفية الحفاظ على ترسانتها الصاروخية، فليقوموا بتفككيها”
وقالت: “إن الحديث الآن في المنظومة السياسية والعسكرية الإسرائيلية يتركز حول مدى شدة الهجوم المحتمل على قطاع غزة”.
وكان رئيس الأركان الإسرائيلي أفيف كوخافي قد أجرى في وقت سابق تقييما للوضع بعد الأحداث الأخيرة، قدم خلاله سلسلة من “طرق العمل” الممكنة.
في السياق نفسه، نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: أن “مؤسسة الجيش قررت الرد على إطلاق الصاروخين في ساعة مبكرة من صباح اليوم على وسط البلاد من قطاع غزة، على الرغم من محاولات حماس العمل مع مصر لمنع التحرك”.
وأضافت الصحيفة: “قال مسؤولون إسرائيليون كبار إنهم لا يقبلون مزاعم حركة حماس بأن إطلاق الصواريخ كان بسبب البرق، وقالوا إنه إذا لم تعرف حماس كيفية الحفاظ على ترسانتها الصاروخية، فليقوموا بتفككيها”
وقالت: “إن الحديث الآن في المنظومة السياسية والعسكرية الإسرائيلية يتركز حول مدى شدة الهجوم المحتمل على قطاع غزة”.
وكان رئيس الأركان الإسرائيلي أفيف كوخافي قد أجرى في وقت سابق تقييما للوضع بعد الأحداث الأخيرة، قدم خلاله سلسلة من “طرق العمل” الممكنة.
وكان مصدر فلسطيني (حماس) قال أن الصورايخ أطلقت بفعل العوامل الجوية.