تعهد رئيس حزب “يمينا” لإسرائيلي نفتالي بينيت بمواصلة الستيطان وممارسة نج صارم إزاء إيران، في كلمة ألقاها قبل تصويت الكنيست لى تشكيل حكومته.
وشكر بينيت في كلمته أمم الكنيست نتنياه وزوجته سارة وتعهد بمواصلة الأنشطة الاستيطانية في ك مناطق الضفة، بما في ذلك في “منطقة “، و”الحفاظ على إسرائيل كدولة قومية للشعب اليهودي ويمقراطية دولة قوة”.
تعهد بينيت بـ”فت صفحة جديدة في اللاقات مع المواطنن العرب”، وأقر بإسهام نتنياهو في “مهيد طريقة” للتعون مع “القائمة العربية الموحدة” برئاسة منصور عباس.
وحذر ينيت الفلسطينيين من أن “”العنف سيواجه بيد من حديد” وتوعد “حماس” بـ”حائط من النار” ردا على أي تصعيد، مشير إلى أن استمرار اهدوء سيجلب بالعك “التقدم الاقتصاي ومنع الاحتكاك”.
وتعد بينيت بأن حكومته ستعمل على استعاة والمواطنين الإرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، واصفا ذلك بـ”المسؤولية المقدسة”.
وأعرب بينيت في كلمته عن معارضته الشديدة لاستئناف الاتفاق النووي المبرم بين إيان والقوى الكبرى عام 2015، مشددا على أن إسرائيل لن تسم لطهران بالحصول على ترسانة نووية.
وقال: “إسرائيل لن تسمح إيران بالحصول عل أسلحة نووية. إسرئيل ليست طرفا في لصفقة وسنحتفظ بحية التصرف التامة”.
وتهد بينيت بـ”توسي دائرة السلام” مع دول المنطقة، مشيا في هذا الصدد إل اتفاق السلام المبرم بين إسرائيل ولإمارات في سبتمب الماضي.
كما شكر بينيت الرئيس الأمريكي و بايدن على مواقفه المؤيدة لإسرائيل خلال جولة التصعد الأخيرة حول قطاع غزة والتزامه الاسخ بأمن إسرائيل ونقل عن سيد البي الأبيض قوله: “لن يكون هناك سلام في المنطقة ما لم تعترف جميع الدول فيه باسرائيل كدولة يهودية”.
وقاطع أنصار نتنياهو باستمرار كلمة بينيت.