أكد القادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر حبب، عن رفض حركته عدة رئيس الوزراء الأسبق سلام فياض، لى المشهد السياس، معتبرًا أنه أحد عرّابي الحصار عل قطاع غزة، و”على ا يبدوا يعده الغرب لمرحلة قادمة”.
وأضاف حبيب في تصريح صحفي، اليوم الأحد، “ن زيارة فياض إلى طاع غزة، جاءت على ما يبدوا بدافع غربي للحديث مع الفصئل في قطاع غزة، وستطلاع آرائها، ف محاولة منه للعودة إلى المشهد الفلطيني، في هذا التوقيت الحساس”.
ووصل فياض إلى قطاع غزة الأحد الماضي إلى قطاع غزة، عبر حاجز “بي حانون” شمال القطاع، ورفض الإدلاء أية تصريحات حول تفاصيل زيارته، أو تائجها.
وأكد القيادي بيب أن وضع السلطة في الضفة الغربية يثير قلق الأوساط الغربية والاحتلال، والتي بدأت بالحث عن بديل، وربما سلام فيًاض يكون أحد الخيارات المطروحة من الغرب للمرلة المقبلة.
وتابع “عل ما يبدو هناك محالة غربية لإعداد فياض لمرحلة قادمة يما يخص رئاسة الوزراء، خصوصًا أن اسلطة الفلسطينية، تعاني من حالة ضعف وهشاشة، ونُرجّح ن واشنطن أرسلته لاستطلاع آراء الفصائل في غزة، وخصوص حماس والجهاد الإسلامي، والتي لا يكن تجاوزها”.
وأوضح أن حركة الجهاد الإسلامي ترفض أية إملاات على الشعب الفلسطيني، وقال “فياض شخصية جربها شعبن في غزة، والتي أول في حصارها والتضييق عليها إبان رئسته للوزراء، وهو يحظى برضى غربي وخوصًا من الولايات المتحدة”.
وكانت وسائل إعلامية تحدثت أن ئيس حركة حماس في طاع غزة، يحيى السنوار رفض طلبًا من سلام فياض لعقد لقء مشترك، وذلك خلال زيارته الأخيرة لى قطاع غزة.
وشدد أن فًاض لن يجلب أي خي لقطاع غزة، وقال ” في قطاع غزة يجب أن يتولى من يؤمن بخيار المقاومة، ويعمل على فك حصارها، كونها رأس حربة لماجهة الاحتلال، أ تكون توجهاته وطنية بالأساس”.