ستنفذ إسرائيل عمليات لمرة واحدة مثل إحباط القنابل “الموقوتة” التي قد تنفجر بأي لحظة، وستزيد اسرائيل قواتها في الضفة الغربية، لكنها ستمتنع عن الشروع في عملية واسعة على غرار عملية “حارس الجدار”.
وقال مسؤول اسرائيلي اننا “لن نقوم بخطوة دراماتيكية من شأنها تفكيك السلطة الفلسطينية. هذه ليست لمصلحة اسرائيل.
وقال مسؤول اسرائيلي كبير “علينا نشر القوات في الميدان والتهدئة قدر المستطاع”.
وأشار المسؤول إلى أنه لا يوجد مبرر لاجتماع مجلس الوزراء السياسي والأمني (الكابينيت) كما طالب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير.
وبحسبه “نحن في ارتفاع “الإرهاب” بعد الهجوم الخطير وايضا بعد احباط الخلية قرب جنين والتي نفذت من الجو لاول مرة منذ 17 عاما.
كما قال مسؤولون كبار في الحكومة إنه لا يوجد مجال لعقد اجتماع لمجلس الوزراء ، لأن الإجراءات التي تم اتخاذ قرار بشأنها لا يُتوقع أن تؤدي إلى حرب.