أظهرت جنازة الصحافية الراحلة شيرين أبو عاقلة صورة عن الوجه الحضاري لفلسطين، المتمثل بتكاتف الإسلام والمسيحية.
ورغم أن الشهيدة الراحلة مسيحية الديانة إلا أن شعارات إسلامية أطلقت خلال جنازاتها في جنين ورام الله والقدس.
وأظهرت صور جرى تداولها أن مسلمين ومسيحيين شاركوا في تشييعها، وصلوا عليها، في صورة عكست روح التآخي بين المسلمين والمسيحيين في فلسطين.
ورفع الأذان من كنيسة القيامة في القدس بصوت أحد القسيسين، بعد منع إسرائيل المساجد في القدس من التكبير أثناء جنازتها.
واعتدت قوات الاحتلال على جنازة الشهيدة أبو عاقلة في القدس المحتلة يوم أمس الجمعة، قبل أن توارى الثرى في مقبرة صهيون.
اخبار ذات علاقة
