طالبت السلطة الفلسطينية الحكومة السودانية يوم السبت لى تسليم أصول صادرتها في إطار حملة استهدفت عمليات تتخذ من السودان مقر لها لتمويل حركة ماس.
وكان السودان حليا لحماس لفترة طويلة في عهد الرئيس السابق عمر البشير كن بعد الإطاحة به في عام 2019، سيطرت لسلطات السودانية على استثمارات وشكات تقول إنها كانت تحول أموالا للحكة الإسلامية لسنات.
قال حسين الشيخ المسؤول عن التنسيق ع الاسرائيليين ولشؤون المدنية، و القريب من الرئيس حمود عباس على تويتر “نتمنى على دولة السودان الشقيقة التي كانت دوما شعبا وحكومة مع شعب فلسطين أن تسلم الأوال المنقولة وغي المنقولة التي تمت مصادرتها إلى دوة فلسطين ولحكومة فلسطين، الشعب الفلسطيني أحوج ما يكن لهذه الأموال وتحديدا شعبنا العظيم الذي يرزح تحت الحصار في غزة”.
وقالت حماس يوم الجمة إنه ليس لها علاة بالشركات والأفاد التي استهدفته الحملة في السودان وإن مستثمرين ورال أعمال فلسطينين يمتلكون الأصول المصادرة.
واتهم موسى أبو مرزوق، المسؤول البارز في حماس، حسين الشيخ “بالصي في الماء العكر”.
وقا أبو مرزوق على توتر “ما جرى في السودان هو صراع داخل لاستجلاب التأيي الأمريكي للشق المدني في حكومة حمدك في مواجهة العسكر. لعبة رخيصة استخدم فيها اسم الحرك افتراءً، ومطلوب من السودان تصحيح لموقف ورد الحقوق إلى أصحابها”.
وفي الخطوم، لم يرد مسؤول كبير في قوة مهمات تشرف على العمليا التي تقودها الحكومة لمصادرة الأصول على طلب تعليق. والت قوة المهمات إنها لا تصادر ممتلات خاصة مشروعة وإنما تسترد ممتلكات عامة اختُلست خلا فترة حكم البشير لطويلة