كشفت مصادر فلسطينية عن خلافات حادة نشبت مؤخراً بين قياة اللجنة المركزي لحركة فتح، عقب إلان عضو المركزية الأسير مروان البرغوثي عن خوض الانتابات في قائمة منفردة عن الحركة بالراكة مع القيادي المفصول من الحركة اصر القدوة.
والت المصادر إن عضو اللجنة المركزية جمال محيسن أبلغ الرئيس محمود عباس ن جبريل الرجوب وحسين الشيخ الذين أهموا في وضع قائمة الحركة بشخصيات ل تحظى بقبول القاعدة الشعبية، هو ما أدى لتفسخ الحركة خطوة البرغوثي الخيرة.
وأوضحت لمصادر أن الخلافت بدأت بعد اتصال اتفي من الرجوب لمحيسن يهدده فيها بدم التحدث عنه أمام أي شخصية كانت، حيث تخلل الاتصال اهاتفي مشادة حادة بين الجانبين.
وأكدت أن الخلافات قد تتطور إلى تفسخ الحركة في الأيام القادمة، وعدم مقدرة الحركة على عقد اجتماع للمركزية بسبب تحميل كل طرف للأخر مسؤولية ما حث، مشيرة أن أطراف ستعلن انسحابها م قائمة فتح وهو ما سيؤثر سلباً على فح.
وبينت أن بعض الشخصيات المحسوبة على الرجوب والي تم وضعها في قائة حركة فتح تعمل لجندات خارجية، بحب ما جاء في حديث محيسن للرئيس، وهو لأمر الذي أغضب الرجوب والمقربين منه مثل حسين الشيخ .
وشددت المصادر أن الأيام القادم ستحمل مفاجأت كبيرة على صعيد حركة فتح وحملات الانسحاب من قائمتها للانخابات التشريعية، مؤكدة بأن الرئيس قد يضطر لتأجيل النتخابات بسبب معرة مركزية حركة فتح على الانتخابات.