رفع الأمن الإسرائيلي حالة التأهب الى الدرجة القصوى بعد العدوان على نابلس والذي ادى الى استشهاد ١١ مواطنا واصابة العشرات.
ووفقًا لمصدر أمني إسرائيلي رفيع المستوى، قال “قد تكون العملية التي نفذها الجيش الإسرائيلي في نابلس هذا اليوم حافزًا للتصعيد”.
واشار إلى أن “المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تستعد لتداعيات محتملة بسبب العملية، بما في ذلك ضربات انتقامية في الضفة الغربية والقدس وأماكن أخرى داخل البلاد، أو إطلاق صواريخ من الفصائل الفلسطينية من داخل قطاع غزة”
وكان مفوض الشرطة الإسرائيلية كوبي شبتاي، قد أبلغ وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير أن “الضباط في حالة تأهب قصوى لأي اضطرابات أو ضربات انتقامية” كما رفعت شرطة إسرائيل مستوى التأهب ووجودها بالقرب من خط التماس والقدس والمناطق الوسطى.