التقى النائب عن حزب الليكو أيوب قرا يوم الست، برئيس حزب القائمة العربية الموحدة (الإسلاموية)، منصور عباس وحث “أصقاء اليمين” على التفريق بين القائمة العربية الموحدة والقائمة المشتركة ذات الغالبية الربية.
وشدد عل أن منصور عباس لا ينفي حق إسرائيل ف الوجود ويريد أن كون جزءًا من القرارات التي لها تأثر وطني، الأمر الذي يؤدي إلى “اختلا جوهري”. حسب مواق عبريةز
وأضاف قرا “أعتقد أن الدكتور منصور عباس نمة لهذا المجتمع بأسره”. ثم همس في أن عباس وقال: “عندا خاطب نتنياهو المجتمع العربي، لم سأله أسئلة – أحضر منصور ونحن راضون”.
وكان رئيس القائمة العربية منصور عباس، قد صرح الأربعاء المنصرم، بأن حزبه لن يكون في جيب أي من الأراف. مشيرا إلى أن لا توجد حالياً أ اتصالات مع أي من الأطراف. وأضاف “يب على كل من يريد منع إجراء انتخابات خامسة أن يتواصل معنا، نحن مستعدون لاتصال بالطرفين، ومع أي شخص يريد تكيل حكومة ويعتبر نفسه رئيس وزراء امستقبل”. وأضاف: “ذا كان هناك عرض، سنجلس ونتحدث”.
وفي الياق تجري مناقشات بين قادة الأحزاب لمعارضة لمعسكر بيامين نتنياهو لماولة تشكيل ائتلا واستبدال الحكوم.
وم بين المقترحات تشكيل حكومة جديدة يودها بالتناوب “ي عتيد”، برئاسة ياير لبيد ونظيره من حزب “يمينا” برئاسة نفتالي بينيت، لحصول على 52 مقعدا تحالف يش عتيد وأزرق ابيض ويمينا واعمل وأمل جديد ويسرائيل بيتينو مدعوما من حزب ميرتس والقائمة العربية الموحدة.
وفي حالة قرر حز “يمينا” الذي يرأسه نفتالي بنيت، اانضمام إلى الليكد فسيكون دعم القائمة العربية الموحدة كافياً لدفع نتياهو للحصول على 61 مقعدا من أصل 120 وهو الرقم الكافي لتكيل الحكومة وهذا الاحتمال يرفضه الحلفاء اليمينيون لنتنياهو.
وهذا يترك مجالًا واسعًا للمناورة السياسية في أعاب الانتخابات السرائيلية الرابعة في أقل من علامين لتي فشلت إلى حد كير في حل الجمود ف السياسة الإسرائلية.