تواصل عائلة الدجاني، هدم منازلها الثلاثة في بلدة الطور، بيدها، بقرار من وزاتي الداخلية والملية الاسرائيليتين، بحجة البناء دن ترخيص.
عائلة الدجاني، قامت قبل حوالي 4 أهر بالبناء 3 شقق سكنية للأشقاء فراس وصهيب وأحمد، وعات فيها على الفور، ولكن أفراد العائات عانوا من الملاحقات والاقتحامات وقرارات الهدم، حتى أجبروا على هدمه بأيديهم.
الحاجة أم أحمد الدجاني قالت:” هذه المنازل هي تعب أولادي وشغلهم، كان يدرسوا ويشتغلوا، حتى قدروا يبنوا الهم بيوت، بس اليم أجبروا على هدمها”.
لا مأوى لعائلات الجاني، البالغ عددم 14 فردا، ومعظمهم من الأطفال، منذ عدة أيام قاموا بتفيغ الشقق من محتوياتها، ثم شرعوا بعلية الهدم للجدرا الداخلية مستخدمن أدوات الهدم الخفيفة، واليوم قاموا بإكمال الهدم باجرافة.
صهيب الدجاني قل:” منذ أيام تشتت العائلات، أطفالن عند الأقارب، خوفا عليهم من مشهد هدم غرفهم، ونحن هنا نقوم بهدم منازلنا، لا يوجد أصعب من لك، لكن أجبرنا عليه تفاديا لدفع “أرة وتكاليف الهدم”، ولحماية الأطفا من عملية اقتحام لقوات للمنازل.”
وأكدت عائلة الدجاني عل صمودها في أرضها تمسكها بحقها رغم ألم الهدم والتشتت الذي تعيشه اليوم.
وصعت سلطات الاحتلال من سياسة “الهدم لذاتي” في مدينة القدس، منذ عدة أشه، بإجبار المقدسي على هدم منشأته “اسكنية/التجارية/ازراعية”، بيده، تت طائلة الغرامات المالية والمخالفت الباهظة.