ميدل إيست أفيرز: انتخابات البرلان الفلسطيني القدمة ثلاث قوائم رئيسية تتنافس

كشف موقع “ميدل ايست افيرز” عن أن دوائر صنع القرار العالمية تراقب بحذر شدي الانتخابات الفلطينية القادمة ومدماتها ونتائجها تأثيراتها الإقليمية والدولية في ظ متغيرات متسارعة ستؤثر في المشهد ادولي بصورة أساسي.

ويول متخصصون غربيو للموقع “إن الاندفاعة الفلسطينية نحو الانتخابات جاءت بطلب دولي وتواف اقليمي على ضرورة تجديد الشرعيات افلسطينية وعدم احاث أي فراغ في السحة الفلسطينية في حالة حصول تطورات اخلية ولضمان الأن والاستقرار في المنطقة “.

وحسب الموقع “لعل الظاهرة الأبز في هذه الانتخابات هو بروز ما يعرف “بتيار الاصلاح” لذي يقوده محمد دحلان وهو الاسم الذ تردد كثير خلال اسنوات الماضية وه هو الآن يعود الى الساحة الفلسطيني من بوابة الانتخابات التشريعية والتي تتوقع استطلاعات رأي فلسطينية محية ودوائر غربية أن يشكل قوة ثالثة بعد حركتي فتح وحما في البرلمان الفلسطيني القادم حال دوث الانتخابات”.

ويشير استعراض سريع لأماء مرشحي التيار أنه قد تم تجاوز مركبات الخوف بالذات في الضفة الغربية حيث شملت قائمة الرشحين أعضاء سابقن في المجلس التشريعي من الضفة مثل “نجاة أبو بكر وجها طمليه “وفتاة مسيحية في بيت لحم إضافة الى قيادات تارخية في فتح أبرزها سمير المشهراوي اذي يترأس القائمة والوزير السابق سفيان أبو زايدة واليادي أسامة الفرا وشاعرة وأديبة “نيروز قرموط” اضافة لى سجين سابق قضى شرين عاما في السجون الإسرائيلية “عماد الصفطاوي” الذي قضى معظم فترة اعتقاله بين تنظيمي تح وحماس ليجد نفسه الآن مرشحا على قائمة التيار الذي تزعمه محمد دحلان.

وتبز أهمية التطورات المتوقعة في الانتخابات الفلسطينية حسب الموقع في ظل رفض القيادي الفلسطيني الأسير مروان لبرغوثي الترشح لانتخابات الفلسطينية واصراره على اترشح للانتخابات لرئاسية.

مصادر فلسطينية وإسرائيلية تتوقع بأن لا يكون مروان البرغوثي على رس قائمة فتح في النتخابات التشريعية ولا يتوقع أن يكون ضمن قائمة فتح في هذه الانتخابات

وتقو تلك المصادر أن ابرغوثي الذي يقضي حكما بالسجن المؤبد يحفظ لنفسه الحق بالترشح للانتخابت الرئاسية في يوليو القادم في حال حدوثها.

مصادر فلسطينية قالت لـ”ميدل ايست افيرز” أن خيار البرغوثي للترشح للرئاسة غير واقعي مسرة الى أن قطر حاوت لعب دورا ما للتريب بين المؤسسة الرسمية لحركة فتح البرغوثي.

ويضيف التقرير “في ظل هذا المشهد المعقد سياسيا قليما ودوليا فان من الواضح أن نتاج الانتخابات الفسطينية وحصول القى الثلاث “فتح وحماس والتيار الاصلاحي” على نجاحات ملوظة سيجعل من تعقيدات المشهد الفلسطيني الى حد كبير مشابهه لما حدث في الانتخابات الإسرائلية الأخيرة من حيث صعوبة تشكيل حكوة فلسطينية واسعة دون مشاركة كافة مونات الشارع السيسي الفلسطيني .