قال المراقب الدائم لفلسطين لى الأمم المتحدة، رياض منصور، هناك لسة مفتوحة لمجلس الأمن في 22 نيسان الجاري تحت رئاسة فتنام، سنكرس جزءا مهما منها لمساعدة الشعب الفلسطيني قيادته في إزاحة أي عراقيل أمام الاتخابات الفلسطينية خاصة ملف القدس.
وأضا في حديث لإذاعة صت فلسطين: سنكرس جودنا مع الأصدقاء ليصرفوا جهدا مهما في مداخلاتهم خلا هذه الجلسة المفتوحة بعد أسبوع من الآن، لضمان سير الملية الانتخابية ي فلسطين، وبقية المسائل الأخرى المتعلقة في الانتهاكات الإسرائيلية في الأرض المحتلة.
وعقب عى التأخر في الرد لإسرائيلي بخصوص جراء الانتخابات ي القدس بقوله:” نن لا نأخذ إذنا من أحد لإجراء الانتخابات في فلسطين وف القدس الشرقية، ويكون من الافضل أن تعلن بشكل واضح أنا لن تتدخل ولن تعقل إجراء العملية الانتخابية، وأن تسمح للشعب الفلسطيني وقيادته القيام بهذه المهمة، وفق ما تتطلبه أسس العلية الانتخابية با في ذلك بالقدس اشرقية”.
وقال: في حال ل تعلن عن ذلك سيقو الشعب الفلسطيني وقيادته بعمل ما يوته مناسبا في العملية الانتخابية في كل المواقع بما في ذلك بالقدس الشرية، وإن اقدمت إسرائيل على خطوات عمية كما فعلت قبل أام عندما منعت اجتماعات في القدس حو مناقشة الانتخابت سنفضح انتهاكاتا، فمع بداية الشهر القادم عندما تبأ رسميا الدعايات الانتاخبية مع الكتل المرشحة، وسيكون بطبيعة الحال في القدس كذلك، فإن أدمت إسرائيل على خطوات منافية للقانون والاتفاقيات التي وقعتها مع منظم التحرير الفلسطيية، سنفضح هذه الأساليب غير القانونية لسلطة الاحتلال