جنين: نعت حركتي “فتح وسرايا القدس”، شهداؤها الذين ارتقوا إثر جريمة اغتيال ، عصر يوم الأحد ،الذين ارتقوا إثر جريمة اغتيال صهيونية جبانة في بلدة عرابة جنوب غرب جنين
وزفت كتائب شهداء الأقصى قادتها الأبطال، الشهيد القائد “خليل نزار أبو ناعمة ،وهو أحد قادة كتائب شهداء الأقصى في مخيم جنين.
والشهيد” براء أحمد القرم”، أحد مقاتلي نخبة كتيبة جنين
والشهيد البطل القائد، “نايق جهاد أبو صويص “أحد قادة كتيبة جنين -في سرايا القدس
والذين ارتقوا على إثر عملية اغتيال جبانة نفذتها قوات الاحتلال الصهيوني الخاصة الجبانة جنوب جنين عصر يوم الأحد الموافق 6-8-2023 سائلين المولى عزوجل بتقبلهم وأن يسكنهم فسيح جناته ، كما نعادهكم وكل شهدائنا الأبرار أن نبقى الأوفياء لدمائكم الطاهرة
كما ونعت شهداء الشعب الفلسطبنب القادة الثوار وعلى رأسهم شهيدنا الثائد لؤي ناعسة، نؤكد أن دماء الشهداء الزكية ستزيد من قوة المقاومة وزخمها واستمرار الاشتباك مع العدو الصهيوني الغاشم.
كما ونقسم بالذي رفع السماء بلا عمد أن هذه الجريمة البشعة والتي ارتكبها العدو الصهيوني لن تمر دون عقاب ورد قاسي ،وإم دماء الشهداء لن تذهب هدرا بإذن الله.
وقالت “كتائب شهداء الأقصى”،إننا سنقوم بالكشف لاحقاً عن معلومات وتوثيقات متعلقة بصولات وجولان قام بها شهيدنا القائد خليل أبو ناعسة ضد العدو الصهيوني وقواته وقطعان مستوطنيه .
الجهاد..
زفت حركة الجهاد إلى جماهير شعبها وأمتها، الشهداء الأبطال ، الذين ارتقوا إثر جريمة اغتيال صهيونية جبانة في بلدة عرابة جنوب غرب جنين، وهم:
شهيدها المجاهد” نايف جهاد أبو صويص “27 عاماً” من مخيم جنين”
والشهيد البطل “خليل نزار أبو ناعسة “21 عاماً” من مخيم جنين”
و الشهيد الشبل “براء أحمد القرم “15 عاماً” من بلدة جلقموس بجنين”
وزفت “الجهاد” ،أبطالها الذين ساروا على عهد من سبقهم، وجددوا طريق الاشتباك المقدس، لتؤكدأن هذه الدماء التي تمتزج بدماء الشهداء في ذكرى “وحدة الساحات”، ستشعل مزيداً من الثأر والغضب في وجه العدو وحكومته الإرهابية.
وأكد “الجهاد”، إن هذه الجريمة النكراء لن تطفئ جذوة مقاومتنا، وستزيد من قوة وعزم مجاهدينا، وجنين التي كانت لها اليد الطولى في استهداف تل أبيب أمس لن تكون اَخر المطاف، وسوف تشكَّل رافعة وأنموذجاً متقدماً لكل المقاومين، وإن ردنا على هذه الجريمة لن يكون بعيداً.
كما وعزت “حركة الجهاد” عوائل الشهداء الكرام، وأهل في جنين البطولة، ونشيد بصمودهم ووقوفهم درعاً حصيناً لمقاتلينا، ونعاهد دماء الشهداء على الوفاء لهم وتحقيق وصاياهم، وسوف تستمر أرواحهم المقاتلة في إبقاء جذوة الصراع مشتعلة في كل الساحات حتى الحرية والخلاص.