صحيفة تكش: “لاءات” بينيت اثلاث لبايدن!

كشفت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أن رئيس الوزرا الإسرائيلي نفتاي بينيت اقترح على الرئيس الأمريكي و بايدن إعادة فتح القنصلية الأمريكية في رام الله، أو في أبو ديس شرق الدس، لكن واشنطن لم تبدِ إهتماماً بذك.

رض خلال لقائه بايدن في البيت الأبيض في أغسطس، القرار لأمريكي بإعادة فح القنصلية الأمركية في القدس الشرقية، والمقاربة الأمريكية للبرنامج النووي الإيراني، كما أكد رفض إسرائل وقف بناء المستوطنات
وتب شالوم يروشالم أنه عندما نقلت إارة الرئيس الأمركي السابق دونالد ترامب السفارة الأمركية إلى القدس، لحقت القنصلية باسفارة، وباتت تعر بوحدة الشؤون الفلسطينية، لكن الفلسطينيين وغيرهم اعتبروا ذلك بمثابة ربة قوية لمكانته الديبلوماسية. وتعارض إسرائيل علناً معاودة فتح القنلية في القدس الشرقية.

وراودت فكرة إعادة فتح القنصلية الأريكية خارج حدود القدس، رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتانياهو، والمعلوم أن إارة ترامب اعتبرت أن أبو ديس، جزءا من عاصمة الدولة اللسطينية، في المسقبل.

لا…ثلاث مرات

وأبلغ بنيت أخيراً زعماء المستوطنين، بأنه رفض خلال لقائه بادن في البيت الأبيض في أغسطس (آب)، القرار الأمريكي بإعادة فتح القنصلية لأمريكية في القد الشرقية، والمقابة الأمريكية للبنامج النووي الإياني، كما أكد رفض سرائيل وقف بناء المستوطنات.

وأضاف في اجتماع مع قادة مجلس المستوطنات في الضفة الغربية “يشع” ي 9 سبتمبر(أيلول) “قلت لبايدن، لا، ثلاث مرات”.

ويُذكر أن لإدارة الأمريكية الجديدة أعلنت خطاً لإعادة فتح القنصلية في القدس، اتي تيسر الخدمات للفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية، والتي تد بعثة أمر واقع أريكية، لدى الفلسينيين.

زعزعة حكومة بييت

ومع ذلك، وافقت إداة بايدن على تعليق تحويل وحدة الشؤو الفلسطينية إلى قنصلية، ولا يزال طقم القنصلية يعمل من خارج المقر السبق للقنصلية في شارع أغرون قرب وسط المدينة، ويقول مسؤولون إنهم يشعرون القلق من أن يؤدي تح القنصلية مجددً إلى تصدع الائتلاف الموسع الحاكم و إلى زعزعة حكومة بينيت، وإسقاطها.

غير روري

وفي الأسبوع الماضي، كان عضو الكنيت عن حزب الليكود ير بركات في واشنطن، للضغط على النوب الأمريكيين من الحزبين، وإقناعهم بمعارضة قرار البيت الأبيض إعادة فت القنصلية الأمريية في القدس.

ورغم أن انائب، المعارض الن، لم يثر قضية النصلية طيلة الأعوم العشرة التي قضاها رئيساً لبلدية لقدس، فإنه يردد الآن أن إعادة فتح القنصلية غير ضروري في ظل وجود سفارة مريكية في القدس، مردداً صدى الأسباب التي كانت تورده إدارة ترامب لإغلاق القنصلية.

وفي خطابه أمام الجمعية العومية بالأمم المتدة، أكد بينيت أن يران تجاوزت “كل الخطوط الحمراء” في برنامجها النووي، وأكد مجدداً أن إسرائيل لن تسمح باملاك السلاح النوو.