شاكيد توضح سياسة حكومة بينت بشأن ااستيطان بالضفة ولقدس: لن نغيّر تصيف أيّ من مناطق “”

قال وزيرة الداخلية الإسرائيلية، آييل شاكيد، اليوم، الجمعة، إنها الحكومة الجديدة لن تغيّ تصنيف مناطق في اضفة الغربية من “ج” إلى “أ” أو “ب”، تى لو كان هناك طل أميركي بهذا الخصوص.

وأضافت شاكيد، خلال حوار مع صحيفة “يسرائيل هيوم”، أن احكومة لن تجمّد الاستيطان في الضفة لغربية، “وبالتأكيد ليس في القدس”، حتى حد تعبيرها.

وقلّلت شاكيد من معارضة رئيس الحكومة البديل ووزير الخارجية، يائير لابيد، لشرنة البؤرة الاستيانية “أفياتار”، ائلة إن رئيس الحكومة، نفتالي بينيت، ووزير الأمن، بيي غانتس، سيلتزما بالاتفاق مع المستوطنين.

وحول قانون منع لم شمل العائلات الفلسطينيّة، الذي سقط، الأسبوع الماضي، نظرًا لتساوي عضاء المؤيدين وامعارضين له، إثر تراجع عضو الكنيست ن قائمتها “يمينا”، عميحاي شيكلي، عن قراره بدعم القاون، قالت شاكيد إنها لو كانت تعرف أن شيكلي يكذب، لجنّ أحد النائبين عن لحركة الإسلامية لجنوبية اللذين اتنعا عن التصويت للقانون.

وقبل أسبوعين، صادقت اللجنة الفرعية للاستيطان في “الإدارة المدنية” للاحتلال الإسرائيلي، على مشاريع اتيطانية في الضفة الغربية، وهي أولى المشاريع التي يت المصادقة عليها رسميا في عهد الحكوة الإسرائيلية الديدة، برئاسة نفتلي بينيت.

ويأتي ذلك بعد أن انعقدت اللجن الفرعية للاستيطن لأول مرة منذ 7 أهر، وصادقت على مشاريع استيطانية محدودة، تضمنت بناء درسة وكنس ومدارس لتعليم التوراة، وبناء مجمع تجاري، بناء وحدات سكنية جديدة في مستوطنة “يتسهار”.

وجرت المصادقة على بناء مدرسة للأطفال لذوي الاحتياجات الخاصة في متوطنة “إلكانا”، كذلك مجمع تجاري في مستوطنة “ميشور دوميم”، ومعاهد دنية توراتية وكنس في مستوطنتي “كارني شومرون” و”كفار دوميم”.

بالإضافة إلى لك، صادقت اللجنة على بناء وحدات سكية في مستوطنة “يتسهار”، ومواقع استيطانية أخرى لم يت الإعلان عن مواقعها. ويدور الحديث بحسب وسائل إعلام إرائيلية عن مصادق على 31 خطة في اللجنة الفرعية التي تخصص بالمصادقة عل الخطط المفصلة للبناء في المستوطنات والأراضي المحتلة.

وعلى الرغم من مصادق اللجنة الفرعية على عشرات الخطط الستيطانية، بيد أن قادة المستوطنين أبدوا اهتمامهم بانعقاد لجنة التخطيط العليا التابعة ل”مجلس التخطيط العلى”، حيث تتم من لالها المصادقة عى مشاريع استيطانة واسعة وكبيرة للمجالس الاستيطاني في الضفة، إذ لم تنعقد اللجنة منذ كنون الثاني/ يناير الماضي، علما أنه تجتمع بشكل دوري ل 3 أشهر، ولم يتم تى الآن تحديد موعد لانعقاد اللجنة.

وقبل ذلك بأسبوع، أودع سلطات الاحتلال مخططا كبيرا لتوسعة مستوطنة “شفوت رايل”، بإضافة 534 وحة استيطانية جديد، على حساب أراضي هالي بلدتي جالود وترمسعيا، جنوب نابلس.