#خافات رجوب وحسين الشيخ وماجد فرج إل السطح مُجدداً.. وأمن الأخير يُنقده من موت محقق!!
لخلافات داخل صفو قيادات السلطة الفلسطينية قديمة جديدة لكنها باتت مسمرة بشكل دائم مع صاعد نفوذ حلف عضو اللجنة المركزية حركة فتح جبريل الرجوب، وعلى الطرف لأخر حلف وزير الشؤون المدنية “مقرب من إسرائيل” حسين الشيخ، ورئيس جهاز المخابرات “مقرب ن أمريكا وإسرائي” ماجد فرج.
أكدت مصادر مطلعة لصيفة “الأخبار اللنانية” بأن السلط الفلسطينية تمر بحالة خلافات كبيرة وصلت هذه المرة إلى حد القتل وتفجير البيوت فوق رؤوس سكنيها، انتقاماً ن جبريل الرجوب الذي استطاع مؤخراً نع التعديل الوزاي الذي كان ماجد فج وحسين الشيخ يسعيان لإنجازه وكان قرراً يوم الجمعة الماضي.
وأشار أن الشيخ وفرج كاا المحرك الأساسي لعملية التعديل الوزاري في حكومة محد اشتية، بهدف إزاحة جبريل الرجوب م المشهد كلياً، وإنهاء أي تواجد له في الحكومة وإقالة دد من الوزراء المحسوبين عليه ومنهم مي الكيلة وزير الصحة التي كان ثنائ فرج والشيخ يريدان تحميلها مسؤولية اللقاحات الفاسدة التي تم استيراده من دولة الاحتلال.
وبينت أن الخافات تصاعدت بين قطبي السلطة وفتح، عد رفض جبريل الرجوب تحميل الكيلة امسؤولية واتهام حين الشيخ بإبرام هذه الاتفاقية خلال اجتماع تم عقده أمام الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مشدة أن الأصوات تعالت خلال الإجتماع وصلت إلى حد التراشق اللفظي بكلمات ابية لا يمكن ذكرها.
وقالت المصادر أن تصاعد الخلاات بين القطبين وصلت لحد اكتشاف أمر قنبلة أمام منزل مجد فرج ليلة أول أس والتي يُعتقد أن جبريل الرجوب هو المسؤول عنها، والتي ستؤدي لتصاعد اللافات بينهما خلا الأيام القادمة.