قات حركة “السلام الآن” اليوم السبت، ن الحكومة الإسرايلية الحالية توال سياسة الضم التي كان ينتهجها نتنيهو.
أكدت الحركة وفق “معاريف” أن الاستسلام لأقلية صغيرة متطرفة لا يقوض فقط أمن إسرائيل وفر السلام بل يقوض اعلاقات مع الولايت المتحدة.
وأضافت: على زعماء حزب العمل وميرتس المطالبة بإلغاء البناء الضار في المستوطنات الي يضر بالمصالح الإسرائيلية وأي حل ياسي مستقبلي.