أعلنت عائلة الأسير والمفكر وليد دقة، وبالتعاون مع الجهات المختصة، عن حملة للمطالبة بإطلاق سراحه، حيث يواجه دقة وضعًا صحيًا خطيرًا، بعد أن تم الكشف في كانون الأول 2022، عن إصابته بسرطان نادر يُصيب نخاع العظم، ويُعرف بالتّليف النّقوي وهو مرض يُصيب نخاع العظم.
ولا يزال الأسير دقة تحت الحراسة المشددة في مستشفى “برزيلاي” في مدينة عسقلان على أجهزة التنفس الاصطناعي، بعد تدهور عمل أجهزته الحيوية، وخاصة الكلى والرئتين ونقص نسبة الدم.
شاركوا من أجل حرّيّة وليد وكافة أسرانا الأحرار، عبر رابط الصفحة الخاصة بالحملة اضغط هنا