أيب عدد من المواطنين بجراح مختلفة، ساء اليوم، جراء قمع الاحتلال الاسرائيلي للمشاركين في فعاليات الارباك الليلي بمخيم العدة ملكة على حدود زة.
أفادت مصادر محلي، بإصابة 6 مواطنين، 4 منها برصاص جي الاحتلال أحداها بالرأس وصفت بالخطيرة، واصابتين بقنابل الغاز في مخيم ملكة شرقي مدينة غزة.
وأوضحت، أن “عددا من الطائرات المسيرة من نوع ”كواد كاتر“ تستهدف الطواقم الطبية والطواقم الصحفية بشكل مبشر بالقنابل الغاية”.
وذكرت مصادر محلي، أن قوات الاحتلال تطلق الرصاص الح و قنابل الغاز بشل مكثف تجاه الشبان شرقي مدينة غزة، فيما أفادت مصادر سرائيلية، بأنه تم نشر قوات الجيش الإسرائيلي على الحدود مع قناصين ودببات.
وذكرت قناة كان الاسرائيلية، أن قوات الجيش بدأت بإطلق الغاز المسيل للدموع والدخان ونيران القناصة على التظاهرين الذين اقربوا من السياج عند حدود غزة
فيما أشارت ذاعة الجيش الاسرئيلي الى أن قوات الجيش تطلق أعيرة وجر نحو المتظاهرن الفلسطينيين عل حدود غزة
وتوافد عشرا الشبان الفلسطينين، مساء اليوم، الى مخيم العودة ملة شرقي مدينة غزة لمشاركة في فعاليت الارباك الليليرفضًا لاستمرار احصار الإسرائيلي
ووجه وحدات الإرباك اليلي من حدود غزة سالة للاحتلال جا فيها: “نقول للعد بأن مهلتكم وفترة هدوئكم انتهت، وعى جيشكم ومستوطني غلاف غزة ترقب عود الانفجارات والفاليات على طول السياج الفاصل، حتى رع الحصار وتحقيق المطالب الفلسطيني”.
وصر اليوم، أعلنت الغرفة المشتركة وحدات البالونات لحارقة والمتفجرة والإرباك الليلي وم السبت، أن التصعيد التدريجي سيبدأ من مساء يوم الست في فعاليات الإرباك الليلي شرق موع ملكة شرق قطاع غة، على أن يبدأ من يوم الأحد إطلاق البالونات الحارقة والمتفجرة.
وقالت الغفة المشتركة:” إن لحصار المستمر عل قطاع غزة يدفعنا ن نجعل حياة مستوطني الغلاف جحيم ومطقة غير قابلة للحياة”، لافتة الى اها اتحذت قرار و لا رجعة للوراء ول مهلة بعد الان عد أن منحنا المدة الكافية لذلك.
وأكدت لغرفة على أن التسهيلات التي أعلن عها الاحتلال الإسائيلي مؤخراً لا لبي الحد الأدنى من احتياجات شعب يعش تحت وطئة الحصار منذ 14 عام،
ودعت الغرفة الوسطاء لكسر احصار على أرض الواقع، مضيفاً أن في لك كسر الحصار كامل عن قطاع غزة دون شرط او قيد.
وأكدت الغرفة على المطالب افلسطينية واضحة وعادلة وحق للشعب افلسطيني وقد قدمت للوفد الفلسطيني لمقاوم.
وحذرت الغرفة الاحتلال الإسرائيلي أن أي استهداف قد يطال أي أحد من أعضاء الغرفة، سيكلفه ثمن لم يكن يوماً في حساباته قائاً:” ووارد جداً ا نغادر الميدان ونترك الكلمة لأصحاب الراجمات من أبطا المقاومة الفلسطنية كي تدافع عن شابنا الثائر ان حصل اي مكروه لهم، وا زال في جعبتنا اكثير إن لم يرضخ اعدو لمطالبنا”.