أفادت الناة 13 الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، أن الجيش الإسرئيلي سيطرح غداً خططاً لتجدد القتال في قطاع غزة، على لمجلس الوزاري الصغر “كابينت”.
وكان جي الاحتلال قد قصف واقعاً للمقاومة ي قطاع غزة، مرتين خلال الأسبوع المضي، بزعم الرد على إطلاق بالونات حاقة من القطاع تجاه مستوطنات الغلاف.
وفي قت سابق من اليوم، قال خضر حبيب القادي في حركة الجهاد الإسلامي، ان فصئل المقاومة نقلت رسالة الى مصر، أم، أبلغتها فيها بنفاد صبرها على الهمات الإسرائيلية لعسكرية واستمرار فرض الحصار على القطاع و”بأنها سترد بالمثل على أي هجمات عسكرية قادمة، لن تسمح بأن تفرض كومة الاحتلال شرطها على المقاومة او عزل غزة”.
وأضاف حبي، إن غرفة العمليات المشتركة لفصائل المقاومة بلورت مقفا نهائيا وموحد للتعامل مع تكرار السلوك الإسرائيلي في قادم الأيام ولن تتردد في التصد له مهما كانت النائج.
وأكد ان المقاومة لم تعد تصبر على استمرار الهجمات الإسرائيلية التي تكررت، فجر امس، وللمة الثانية منذ انتهاء العدوان الأخير.
وقال حبيب، ان استمرر الاعتداءات والجمات الإسرائيلية سيؤدي لا محالة الى تجدد المواجهة اعسكرية على طول الحدود وفي وقت قريب بصرف النظر عن الغوط الهائلة التي تمارسها جهات عدة لى المقاومة لضبط النفس وعدم الرد ولتي لن يكون لها منى إذا ما تكرر الصف.
أوضح حبيب أن استمرار التهور الإسرائيلي سيقوض الجهود الدولية التي تقوها مصر لتثبيت التهدئة ووقف إطلاق انار.
وشدد حبيب على أن “إطلاق البالونات لحارقة والمتفجرة من القطاع باتجاه المواقع والبلدات الإسرائيلية مرتب باستمرار فرض الاحتلال للحصار على طاع غزة وإغلاقه المعابر لأكثر من شر ونصف الشهر على لتوالي وأن وقفها غير وارد في المرحة الحالية باعتباها أداة من أدوات لنضال الشعبي المروع ضد جرائم الاحتلال”.
وأشار إلى أن “ااحتلال يحاول من خلال معاودة قصف الطاع التغطية على إخفاقاته الكبيرة في العدوان الأخير لذي لم يحقق خلاله أي إنجاز عسكري باستثناء قتله لنحو 260 مواطناً أكثر من نصفهم من الأطفال النساء وتدمير آلف المنازل”.
من جانبها قالت حركة حماس، ن قصف مواقع المقاومة “ما هو إلا مشاهد استعراضية للحكومة الجديدة من أج ترميم معنويات جنودها وقادتها التي انهارت أمام صمود وضربات المقاومة في معركة سيف القدس”.
وأد الناطق باسم الحركة فوزي برهوم، ف بيان صحافي، أن “رتكاب الاحتلال أّ حماقات تستهدف شعبنا ومقاومتنا ستكون المقاومة، وعلى رأسها كتائب القام لها بالمرصاد دفاعا عن أهلنا وشعنا ومقدساتنا”.
بدورها، وصفت الجبهة الشبية لتحرير فلسطي، عمليات القصف الإسرائيلية بأنها محاولة بائسة لفرض واعد جديدة.
وأكدت الجهة، على أن “هذه اسياسة التي يحاول أن يفرضها بينيت سفشل وتَتَحَطّم عى صخرة الصمود الشعبي”.
من جهتها، قالت لان المقاومة الشعية، إن الغرفة المشتركة في حالة انعاد دائم لمتابعة المستجدات وتدرس وتقيم الموقف الميداني وستكون لها كلمها.