استقبل الرئيس عباس، مدير جهاز المخابرات العامة الأميركية وليم بيرنز، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله.
ووضع الرئيس، مدير المخابرات الأميركية، بصورة التطورات الخطيرة والعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وأهمية التدخل العاجل للضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي لوقف إجراءاتها أحادية الجانب، والالتزام بالاتفاقيات الموقعة.
وأكد عباس ضرورة عودة الأفق السياسي على أساس الشرعية الدولية، بما يحقق الأمن والاستقرار للجميع في المنطقة، ونيل الشعب الفلسطيني حريته واستقلاله في دولته بعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967.
وفي وقت سابق، تم عقد اجتماعات بين المسؤول الأميركي ومسؤولي الأمن الفلسطيني.