أعلنت منظمة العفو لدولية أنها كشفت أدلة جديدة تسلط اضوء على موجة “هجمات هائلة” شنها عماء مجموعة “إن إس و” الإسرائيلية عى هواتف آيفون، وقدرت عدد المتضررين بالآلاف عبر العام.
وضافت المنظمة في بيان نشرته اليوم ف صفحتها عبر “فيسبوك” أنها ومنظمة “”قصص محظورة Forbidden Stories ” كشفت أدلة على هجمات مجموعة “إ إس أو” لبرامج امراقبة السيبرانية على هواتف أيفون وأوضحت أن التحليل الجنائي الذي قات به كشف تلك الأدة التي تثبت نجاح رنامج التجسس التبع للمجموعة في اختراق الهواتف من طازي: “أيفون 11″ و”يفون 12” من خلال ارسائل الهجومية امرسلة عبر تطبيق المراسلة “آي مسج” (iMessage) دون الحاجة للنقر على هذه الرسئل لتفعيلها.
وقالت نابة مدير برنامج التكنولوجيا في منظمة العفو الدولية، انا إنغلتون، إن شركة “آبل” تتباهى الخصائص الأمنية لتي تحمي أجهزتها من أي اعتداء على خصوصية أصحابها، وأضافت: “ولكن مجموع (إن إس أو) نسفت ذلك الحرز من أساسه”.
وأضفت إنغلتون أنه “لم يعد بمقدور مجموة (إن إس أو) التست وراء ما تزعمه من أن برنامج التجسس ديها لا يستخدم إلا في مكافحة الجرية، فهناك أدلة دامغة على أن برنامج التجسس التابع للمجموعة يُستخدم بصورة ممنهجة في أعما القمع، وغيرها من انتهاكات حقوق النسان” وطالبت الشكة “بالامتناع فوا عن بيع أجهزتها لى الحكومات المعود عنها انتهاك حقوق الإنسان”.
وأضافت المنظمة في تقريرها ن برنامج التجسس الخاص بمجموعة “إن س أو” استخدم في “سهيل ارتكاب انتهكات حقوق الإنسان على نطاق هائل في مختلف أنحاء العالم، وفقا لما أظهره تحقيق كبير بشأن تسب بيانات 50 ألفا م أرقام الهواتف الخاصة بأشخاص من الحتمل أن يكونوا هدفا للاختراق والمراقبة، ومن بينهم رساء دول وحكومات، ونشطاء، وصحفيون، بما في ذلك عائلة الصحفي السعودي جمال خاشقجي.